خلف كل باب قصة ، وخلف كل قصة اشخاص ، لا نستطيع ان نفتح باب الا ونجد خلفة قصة او قصص
سعيدة او حزينة ، مفرحة او مؤلمة
ولكن بابنا هذا خلفه قصة مختلفة ، انها قصة رائعة من الفشل ، سيفمونة جميلة من الخذلان
تبدأ من انطلاق مفتوح من الطموح ولكن لا خطوة ولو قصيرة الى الامام ولكنه شخص قضى
خياته في محاولات وصعود وهبوط وسهر وتعب وخبرة وتفاؤل كان مركزا لصنع قرارات نفسه
ولكن ايدي القدر لم تحركها ، ولكنه صنع قصة عظيمة وطويلة لنفسه من تلك القصة خلق
كثير من الناجحين قصصهم كانت قصة نبراسا يستفيد منه كثير من الناس الذين صنعوا
لإنفسهم مجدا
كم نقرأ كثير من تلك القصص من المحاولات الفاشلة التي كللت كثير من النجاحات مجدها
فعلى هولاء ان يفخروا بقصتهم الفاشلة التي صنعت لخلق كثير نجاحا
فكن اما ناجح اما صانع نجاح
ولا تكن من اصحاب القصص القصيرة التي تتمثل في ( ولد فعاش فمات )
منقول