لآ تحزنُوآ ، لأنّ
هذهِ ليست حيآتُنآ !
هذهِ ليست وچوهنآ آلحقيقة
هذهِ ليست طپيعةُ عيشنآ ,
هذهِ آلأرض ليست مگآننآ ،
إنمآ هي معپَر مچهّز ومخلوق لأچلنآ :"
هذهِ آلشّمس وهذآ آلقمر إضآءة مؤقتة ..
وآلنچوم زينة مؤقتة ..
وآلفصولُ آمتحآنآت دوريّة ،
أخفيتُ عنّآ درچآتُهآ ،
وشهآدآتُنآ ،
نحنُ هُنآ پأچسآم مؤقتة ،
وچمآل مؤقت ،
وگلّ آلأحزآن :"(
وآلأمرآض ،
وآلمحن ،
وآلأحدآث وآلگوآرث ،
وآلآپتلآءآت ،
طوآرئ س تزول قريپآً ،
تنتظرُنآ حيآة مختلفة تمآمآً !
يفصلُنَآ عنهآ سچدَة خآلصَة وإغمآءة طويلَة ،
ثمّ نستفيقُ منهَآ على ضفّة نهر في آلچنّة
[ پإذن آلله ] ..
منقووول